responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 242
سورة الأنبياء
1- اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسابُهُمْ أي قربت القيامة وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ.
6- ما آمَنَتْ قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها أي ما آمنت بالآيات.
8- وَما جَعَلْناهُمْ جَسَداً لا يَأْكُلُونَ الطَّعامَ كقوله: ما هذا إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ [سورة المؤمنون آية: 24] . فقال الله: ما جعلنا الأنبياء قبله أجساما لا تأكل الطعام ولا تموت، فنجعله كذلك.
10- لَقَدْ أَنْزَلْنا إِلَيْكُمْ كِتاباً فِيهِ ذِكْرُكُمْ أي شرفكم وكذلك قوله:
وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ.
11- قَصَمْنا مِنْ قَرْيَةٍ أي أهلكنا. وأصل القصم: الكسر.
12- إِذا هُمْ مِنْها يَرْكُضُونَ أي يعدون. وأصل الرّكض: تحريك الرجلين، تقول: ركضت الفرس: إذا أعديته بتحريك رجليك فعدا. ولا يقال فركض. ومنه قوله: ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هذا مُغْتَسَلٌ بارِدٌ [سورة ص آية: 42] .
13- وَارْجِعُوا إِلى ما أُتْرِفْتُمْ فِيهِ أي إلى نعمكم التي اترفتكم.
15- خامِدِينَ قد ماتوا فسكنوا وخمدوا.

اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 242
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست